زوجي حرامي
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

زوجي حرامي

 تونس اليوم -

أنا طبيبة مصرية الأصل، أعمل في دولة خليجية، متزوجة وعندي طفلان. زوجي يعمل محاسبًا، تزوجته من دون حب (زواج صالونات) ولكني كنت مقتنعة به. كنا نعيش بحال متوسطة أو أقل من المتوسطة. كانت بيننا خلافات على الغيرة فهو يغارعليّمن كل رجال الدنيا. حتى الزبال يغار منه عليّ، ناهيك عن زملاء المهنة. هذه كانت حالنا في مصر، لدرجة أنه مرة اتهمني في شرفي بعدما وجدني أنا وأمين المخزن في المستشفى نتكلم، وكنت أعنّفه وقتها. وقد جاء يزورني فجأة كعادته. المهم، اعتذر ‏ليوأكملنا حياتنا، فهودائمًا يعتذر ودائمًا أسامحه. بعد ذلك، جئنا إلى الخليج، هو لم يعمل في أول سنة، فكنت أعطيه مبلغًا شهريًا ، هذ ا غيرتكفلي بالأكل واللبس وكل شيء. المهم، كان هدفنا شراء شقة وعيادة مناسبة لي. ولكننا لم نستطع أول سنة لأن المال لم يكن كافيًا. المهم، اقترح زوجي أن يأخذ نصف ما معي من مال على ما كنت أعطيه ويشتري بيتًا من إخوته، فوافقت على أن يكتب لي ربع البيت. فوافق ولكنه لم ينفذ. ثم جاء ثاني سنة، وكنت غاضبة، ولكني في الحقيقة أنسى دائمًا. وعندما قررنا أن ننزل مصر في إجازة ثاني سنة، سرق من حقيبتي مبلغًاكبيرًا من المال. وقد اكتشفت السرقة وعندما سألته ، أنكر وعندما استحلفته، لم يحلف. ‏أنا متأكدة أنه هومن أخذ المال ولم يضع. المهم، رفض زوجي أن يرجع ‏ثانية معي إلى هنا، كونه وجد عملًا قبل سفرنا بشهرين. لذلك، لم يرض أن يحضر معي ورفض أيضًا حضور الأولاد. ولذلك جئت وحدي من دونه ومن دون أولادي. ولم يمض أسبوعان، واذا به يتصل يريد الحضور، لكن، في الحقيقة، إن والدي غاضب جدًا منه وأنا أيضًا غاضبة بسبب سرقته لي وعدم اعترافه. ولذلك، طلبت منه أن يطلقني لأنه خائن. ولكنه رفض بحجة حبه لي. ودعاني لنبدأ صفحة جديدة من حياتنا. ولكني أكره هذا اللص والكاذب الذي غيررأيه الآن وبات يريد العودة. سيدتي، أنا أحب أولادي وأشتاق إليهم. ولكني أريدهم أن يتربوا في بيئة صحية. ولكن كيف تكون البيئة صحية في وجود أب لص؟ ‏هويقول إنه نادم ويبكي يوميًا عندما أكلمه بالتليفون. ولكني لم أستطع أن أصدقه. كما أني أخاف من والدي، فهويكرهه حاليًا واخوتي كذلك. أرجوك أعطني حلًا؟ ‏لقد تعبت.

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 18:02 2021 الثلاثاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

تكريم إلهام شاهين فيي مهرجان أيام قرطاج المسرحية في تونس

GMT 09:14 2021 السبت ,04 كانون الأول / ديسمبر

إرتفاع حالات العنف ضد المرأة بنسبة 77% سنة 2021 في تونس

GMT 10:15 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

النجمات يتألقن بإطلالات مميزة في جدة

GMT 10:41 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

الأمطار ترفع مخزونات السدود في تونس

GMT 20:22 2021 الإثنين ,06 كانون الأول / ديسمبر

ديكورات غرف المعيشة المودرن في 2022
 تونس اليوم -
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia